شخصية الروبوت: خطأ 404 لم يتم العثور على شيء - ISTJ

تنبيه: هذا المقال مجرد سخرية  parody ولا يمت للواقع بصلة.
صحتك أهم من أي مقال بالكون.
 
شخصية الروبوت هي شخصية الثلاجة والغسالة والتلفاز عندك بالصالة.
هذا الشخص ليس كائنا بشريا بل سايبرورغ خرج علينا من احدى أفلام الخيال العلمي, مبرمج للقيام ببعض المهمات في حياته المملة ولن يخرج عن هذا البرنامج الذي لن يقوم بتحديثه أوترقيته كما تتم ترقية بقية برامج ميكروسوفت التي لم يعد يستخدمها أحد.

شخصية الروبوت يستيقظ صباحا عندما ترن ساعة منبهه السابعة تماما دون زيادة ولا نقصان, ينهض ليتناول فطوره الذي لن يختلف كثيرا عن فطور البارحة يتجه بعدها لمقر عمله الجديد.. يقابل رئيس العمل الذي يتحمس له كثيرا لأنه حصل على روبوت جيد ينفذ ما يؤمر به دون تذمر ولا جدال ولا كثر الكلام.
سيصطحبه الرئيس ليريه حجرة العمل حيث تعمل أنت.
يدخل هذا الروبوت ويسلم عليكم ببرود ويجلس في مكتبه متوسطا مكتبك ومكتب زميل آخر لكما, وبعد مرور ساعة سيأتي رئيس العمل ليسأله ما إذا كان من الممكن أن ينتقل لحجرة أخرى, ولكن الروبوت سيرفض بشدة لأنه تبرمج على هذا المكان واعتاد عليك واعتاد على زميلك وانتهى الأمر.
Done!!

هذا الروبوت لا يمكنك أن تحادثه محادثات فلسفية أو أن تطلب منه إبداء آراء شخصية في موضوع ما, لأنه سيبدأ حواره معك باجترار ما يحفظه وما يعرفه مسبقا, لن يخترع أي فكرة جديدة, لن تحصل على رأيه الشخصي أبدا, ليس لأنه لا يرغب في أن يبدي رأيه ولكن لأن رأيه هو ما يعرفه ويحفظه وبُرمج عليه في حياته السابقة, مثله مثل شخصية المتزمت سيخبرك في حوراه ما يجب فعله وما لا يجب في هذه الحياة.
كما أنه من الاستحالة بما كان أن تناقشه في موضوع ما, ستشعر وكأنك تناقش ثلاجتك, هل يمكنك مناقشة الثلاجة؟ طبعا لا... لا يمكنك إقناع الثلاجة أن تتحول لسخان مياه, وكذا هذا الروبوت لا يمكنك إقناعه بشيء لأنه عالق في رأيه وما بُرمج عليه.

إن قررت أنت وزميلك استبدال أماكن المكاتب من أجل التغيير وكسر الروتين اليومي فإن هذا الروبوت سيجن جنونه, سيعيد المكاتب لمكانها كما كانت أول مرة رآها فيها, سيعيد الكوب البني فوق مكتبك وسيعيد الكوب الأزرق فوق مكتب زميلكم رغم أنها ليست أكوابه ولكنه اعتادك تشرب من الكوب البني وسيزعجه رؤيتك تشرب من كوب زميلك الأزرق لذا سيعيد كل كوب لمكانه, ومهما حاولتم إقناعه أن يجرب التغيير لن يقتنع مطلقا, سيجيبكم كما يجيبك أي برنامج غبي على سطح حاسبك يخبرك أنه سيقوم بإعادة تشغيل حاسبك ثم يطلب منك الضغط على زر OK كخيار أوحد.

- دعنا نجرب بدل أن تجلس أنت بالوسط أجلس أنا بالوسط وأنت على اليمين وبعد مدة نغير مجددا.
- مكتبي بالوسط مكتبك على اليمين ومكتبه على اليسار.
- نحن نعلم هذا, نريد أن نكسر الروتين.
- مكتبي بالوسط مكتبك على اليمين ومكتبه على اليسار.
- أجل فهمنا! ولكن تغيير المكاتب سيحسن قليلا من نفسيتنا بالعمل.
- مكتبي بالوسط مكتبك على اليمين ومكتبه على اليسار.
- هل أنت بخير؟
- مكتبي بالوسط مكتبك على اليمين ومكتبه على اليسار.

الحوار معه عقيم لا تحاول!

هذا الشخص يعشق الروتين, لا مشكلة لديه في أن يشاهد نفس الفيلم عشر مرات وسيضحك كل مرة يشاهده فيها كأنها أول مرة, سيأكل نفس الطعام يقوم بنفس الأعمال في نفس التوقيت...مثل الثلاجة أو الغسالة صدقني.
إذا سألتموه أين سيقضي عطلته سيجيبكم بالبيت, وإن اقترحتم عليه أن يرافقكم لرحلتكم بالعطلة سيرفض...
لأنه كأي جهاز منزلي...هل تريد اصطحاب الثلاجة في رحلتك!!
 جننت؟!!
من العمل للبيت ومن البيت للعمل... هذه هي حياته الكريهة التي هو راض عنها تمام الرضى.
يا للعجب!
شخصية الروبوت يرفض قلة أدبكم ومسخرتكم, فهو شخص محترم جدا..ستجلسون تقهقهون وهو بوجه عبوس لا يضحك تروون النكات وهو غير مكثرت ولما يروي أحدكم نكتة قليلة الأدب فإن هذا الروبوت سينطق  فجأة: ماذا قلت!! فيصاب صاحب النكتة بالإحراج ويقول: كانت مجرد نكتة فقط يا صاحبي.
فيرد عليه الروبوت: نعم نعم أعدها!
فيعيد صاحب النكتة كلامه قليل الأدب لينفجر الروبوت ضاحكا وهو يضرب المكتب بكلتا يديه من شدة الانتشاء, وأنتم تنظرون إليه بكل حيرة واستغراب.
نعم هذا الشخص وإن كان يبدو محترما فهو يخفي حقيقة ماسخة يحاول جاهدا سترها بلا جدوى.

عندما يود الزواج فإنه يخطب فتاة وينسى أمرها, لأن العمل أهم منها, وإن اتصلت به تسأله كيف الحال سيرد عليها: ليس الآن, أنا مشغول... ولن تسمع منه أبدا كلمة لطيفة لأن كل الكلام اللطيف بالنسبة له قلة أدب, ستسمع منه فقط ما يجب وما لا يجب أن تفعل في حياتها... قائمة طويلة جدا من الممنوعات.
لكن سيحدث وتطفو تلك الحقيقة الماسخة فجأة ويرسل لها صورته من دون قميص في صالة الرياضة ويسألها: كيف تبدو عضلاتي؟ رائعة أليس كذلك؟ فتسأله الفتاة: ولكن من أنت؟ هل اخترقت حساب خطيبي وسرقت صوره؟ فيرد عليها: أنا هو خطيبك.
فلا تصدقه الفتاة وتحذفه من حسابها خوفا من أن يخترق هذا الشخص الذي لا تعرفه حسابها أيضا ويسرق صورها.

هذا الروبوت بالبيت يكثر من الانتقادات و"النق" وتسويد عيشة اخوته الصغار, فهو بعد العودة من العمل سيتفقد أخاه الأصغر بغرفته ويسأله:
- هل راجعت دروسك؟
- أنا أراجع.
- حفظت جدول الضرب كاملا؟
- أجل.
- وسورة البقرة كاملة؟
- نعم
- حفظت ألفية ابن مالك؟
- حفظتها.
- مممم حسن ... حفظت مقرر هذه السنة كاملا؟
- لقد فعلت.
- ممممم دعني أفكر في شيء أنتقدك فيه ممم.. حفظت مقرر السنة القادمة؟
- كلا لم أفعل.
- ولكن لماذا لم تفعل أيها الكسول!! أيها الخامل!! أيها المشاغب لا هم لك سوى اللعب... لن تخرج من غرفتك أبدا حتى تحفظ مقرر العام القادم كاملا... سمعت؟

ثم يتجه لغرفة أخته الصغرى فلا يجدها في غرفتها فيبحث عنها في كل الغرف فلا يجدها فيشعر بالقلق والتوتر ويبدأ يتخيل مكروها حصل لها فهو دائما يتخيل أحلك السيناريوهات حتى في أكثر الأمور بساطة مثل أخيه المازوخي.
يذهب لوالدته يجدها تشاهد التلفاز بلا مبالاة ووالده يلعب لعبة الورق على لوحه الالكتروني بلا اهتمام, فيسألهما عن أخته فيجيباه أنها تراجع دروسها مع صديقتها, يتصل بها فتخبره أنها ببيت صديقتها فيطلب منها العودة حالا وفورا...وبعد مرور دقيقتين يعاود الاتصال بها مجددا فلا ترد, فيبدأ مجددا بتخيل أسوء السيناريوهات وأنها اختطفت في طريق العودة, فيخرج يدرج الحي جيئة وذهابا وهو يحاول الاتصال بها مرة ثالثة فترد عليه وتخبره أنها في الطريق, فيعترض طريقها ويعيدها للبيت ويبدأ بالصراخ والنق كعادته:
- لا تذهبي مجددا لبيت صديقتك, لا صديقات بعد اليوم فهمت؟
- كنا نراجع للامتحان.
- راجعي بالبيت, وهي تأتي هنا لتراجع معك لا تذهبي أنت إليها أبدا, لا تخرجي من البيت مطلقا ويوم الامتحان سأقلك لقاعة الامتحان وسأطلب منهم أن يسمحوا لي بدخول قاعة الامتحان لأطمئن بأنك بخير في القاعة... فهمت؟

شخصية الروبوت إذا استيقظ فجأة من النوم للذهاب للحمام ورأى ضوء غرفة أخيه من تحت الباب, يفتح الغرفة فجأة ويسأله بغضب: ماذا تفعل؟
- أشاهد مسلسلي المفضل.
- أطفئ النور ونم, لا مسلسلات, لا ألعاب فيديو, لا كرة القدم, لا مرح, لا سرور, لاحياة, لاشيء مطلقا, العمل ثم العمل..
- حاضر.
يعود بعدها الروبوت لغرفته ويغلق على نفسه الباب ليشاهد مسلسله المفضل في خفاء, فيفتح أخوه الباب فجأة ويقول له بتهكم:
- لا مسلسلات هاه!!
- ولكن كيف تجرؤ يا قليل الأدب وتفتح علي الباب دون استئذان وتقلل أدبك علي؟
ثم يمسكه ويوسعه ضربا ويرسله لغرفته يبكي, ويخلد للنوم ثم يخطر بباله فجأة أنه ربما آذى أخاه كثيرا وربما هو ميت الآن ويتوتر ويقلق ويفزع وينهض مجددا يتفقده ليجده نائما في سلام.

هذا الروبوت إذا شعر بالاكتئاب فإنه سيلجأ للبحث عن أشخاص يحدثهم ويفضفض لهم, ولكن لحسن الحظ أنه بدون أصدقاء تقريبا, فهو يفضل العائلة على أصدقائه ولا يمكنه أن يحادث أسرته لأنه يخجل منهم, لذا قد يتصل بأحد أصدقائه القدامى ويقترح عليه الخروج معا في رحلة ما لتغيير الروتين, فيصاب صديقه بالفزع لأن هذا الروبوت يعشق الروتين ولا يحب السفر وبما أنه اقترح عليه أمرا كهذا فربما يخطط لارتكاب جريمة...
سيقتنع صديقه هذا ويسافر معه للتنزه بالعطلة, فيفرح والدا الروبوت أنه أخيرا قرر السفر ...ويبتهج إخوته الصغار لأنهم سيتخلصون منه مدة من الزمن وستحلو العيشة من دونه.

يجمع حقيبته ثم  يذهب في رحلة سفر مملة مثله, وصديقه يحاول قدر الإمكان أن يجعلها ممتعة دون أي فائدة وكأنه سافر مع غسالته... وبعد مرور يومين يصاب الروبوت بالملل ويطلب من صديقه العودة للبيت, فيرفض صديقه لأنه كان يخطط للبقاء أسبوعا كاملا ولكن الروبوت يرفض ويعود وحده تاركا صديقه حاقدا عليه في دواخله.

يعود الروبوت وكله حنين للبيت والأهل رغم أنه غاب عنهم يومين فقط, حنين غير متبادل لأن جدران البيت ملته والأهل ملوه أيضا ولكنه لم يملهم يريد العودة إلى حيث ينتمي كأي جهاز منزلي.
يقترب من الحي فيراه أبناء الجيران قادما فيحذرون أخاه الأصغر الذي يلعب الكرة مع أقرانه: أهرب بسرعة أخوك الروبوت عاد!!
يفزع الأخ ويعود للبيت راكضا ويصعد لغرفة أخته التي تثرثر مع صديقتها عبر هاتفها, فيصرخ فيها وهو يلهث: أهربي بسرعة, أخي الروبوت عاد!!
فترمي الأخت الهاتف من النافذة وتقفز لمكتبها تراجع دروسها, في حين ينزل الأخ الدرج متجها لوالدته التي تشاهد مسلسلها المفضل: أمي أهربي!! أخي الروبوت عاد!!
فترتبك الأم وتغير المحطة الفضائية بسرعة لقناة القرآن الكريم.
وأخيرا يذهب لوالده الذي يلعب لعبة الورق على لوحه الالكتروني: أبي بسرعة أهرب!! الروبوت عاد!!
فيرمي الأب اللوح ويقفز لسجادة الصلاة.

يدخل الروبوت أخيرا المنزل ويتفقد أخاه بغرفته فيجده يراجع دروسه, يصعد لأخته فيجدها تراجع دروسها, يذهب يتفقد والدته يجدها تقرأ القرآن ووالده يصلي النوافل, فيشعر بالرضى التام من أن الجميع جاد ويتجه لغرفته ويغلق على نفسه الباب بالمفتاح ليشاهد مسلسله الماسخ ويخفض الصوت قليلا.

شخصية الروبوت يتوافق مع الجميع لأنه مجرد روبوت ومع ذلك يتوافق أكثر مع: شخصية المتزمت, شخصية المازوخي, شخصية البراغماتي, شخصية السيكوباثي, شخصية الغراء, شخصية الحشري, شخصية المعقد, شخصية المتسلط, شخصية المماطل, شخصية الثرثار

هل أنت ISTJ؟ ولكن ما الذي تفعله هنا؟
هيا عد للعمل.

تعليقات

  1. الله
    هذا الشخص استطيع ان اقتله انا اسفة

    ردحذف
  2. ههههههههههههههههههههههه حبيت نقطة المسلسل الماسخ والنكته الماسخه حتى أنا انصدمت من نفسي
    الله يسعدك

    ردحذف
    الردود
    1. أهلا mais saleeh :)
      ههههه الله يسعدك أيضا.

      حذف
  3. هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه اوڤر

    ردحذف
    الردود
    1. ههه أهلا أروى ضروري يكون أوفر وإلا كيف يصير مضحك؟ هههه

      حذف
    2. اي حلو😂😂😂

      حذف
  4. مقال يصف الواقع لا اجد فيه مبالغه >>> زوجة istj متقاعد \:

    ردحذف
    الردود
    1. أهلا بك بك سيدتي.
      أنت وزوجك على النقيض تماما ف ENFP ظل ISTJ,
      لكن مع ذلك عند التوتر يصير ENFP يتصرف كISTJ والعكس أي أن ISTJ يتصرف كENFP.. هناك قواسم مشتركة دائما.
      الله يسعدكم :)

      حذف
  5. يبدو كصديقتي تماما
    أنا لا أعرف حتى ان كانت تعتبر صديقتي أصلا
    استمتعت بالقراءة كالعادة جواد :)

    ردحذف
    الردود
    1. أهلا Shiroi~Rika :)
      سعيد بحضورك مجددا.

      حذف
  6. يبدو مثل أخي تماماً :)

    ردحذف
  7. هههههههههههههههههههههههههههه معكم شخصية الروبوت ISTJ... المقال عميق ومضحك ويحاكي الواقع بشكل مضحك جدا ويصف تفاصيل التفاصيل، لكن المشكله مو هنا المشكلة اني أضحك على خيابتي كما يقال ولا أشعر بذرة إهانة أو تجريح. يعطيك العافية يا منتفنا :) قلت فأصبت والله.

    ردحذف
    الردود
    1. انا كذلك ISTJ واجد الموضوع مضحك وواقعي بنسبة 80%
      من ناحية الجدية في المنزل ومع اهلي وحبي لهم ومن ناحية ان الكل يخاف ويهرب مني فعلاً والخ...
      على العموم ماحسيت بأي تجريح قد ما اني ضحكت من قلب! شكراً

      حذف
    2. أهلا Ashjan Alshareef وأهلا Ren :)
      شكرا على سعة الصدر والروح المرحة هههه

      حذف
  8. That's me
    انا انسانة روبوت
    لكن قول اني مكتئبة
    شوي

    ردحذف
    الردود
    1. أهلا بك :)
      عافاك الله من الاكتئاب
      وملأ حياتك سرورا

      حذف
  9. 😣😣😣😣المشكله هي انو امي عندها هذي الشخصية والاسوء انو انا عندي شخصية البطل كارثه 24 ساعه مشاكل وضغط ومليت من المقاومه ومليت وانا اشرح ان بشر من حقهم يكونو احرار

    ردحذف
    الردود
    1. أهلا مسجل قلق :)
      احمد ربك أن والدتك ISTJ كي تسيطر على ادفاعاتك وتخلق توازن لحماقات البطل ههههه

      حذف
  10. انا istj هههههههههههه بس ماتوصل لاني اصير روبوت انا شخص كسول جدا اعمالي الجامعيه ما انجزها من الاصل كمان امل من الهوايات الجديده بس ما اخب اتحكم في عائلتي او اصدقائي مثلا اقولهم روحوا ادرسوا واقروا و احفظوا و انا فعلا اقدم مساعده كبيره لاهلي واصدقائي وتضحيات كمان في شغله قلتها صح انه اسحب ع صديق لي ان كان يبي يطول الفله وانا طفشت منها ههههههههه ، لكن صدقني istj بيبقي روتينه وتحكمه ع نفسه فقط لانه مايحب يكون شئ ثقيل ع احد عزيز عليه ، و صراحه انا اكره بعض الجوانب ب istj مع انه نمطي لذلك انصحهم بالتغيير حتي تصبح حياتهم اكثر سهوله

    كمان عندي سؤال هل الواحد ممكن يصير فيه اكثر من نمط بنفس الوقت !

    ردحذف
    الردود
    1. ايه الكلام شوي مبالغ ، ترا الايستجي مستهترين بس منجزين بنفس الوقت ويحبون الفله
      يعني مو بشكل حرفي روبوت

      حذف
    2. ايه الكلام شوي مبالغ ، ترا الايستجي مستهترين بس منجزين بنفس الوقت ويحبون الفله
      يعني مو بشكل حرفي روبوت

      حذف
    3. ايه الكلام شوي مبالغ ، ترا الايستجي مستهترين بس منجزين بنفس الوقت ويحبون الفله
      يعني مو بشكل حرفي روبوت

      حذف
  11. بصراحة ورغم سخرية المقال إلا أنه يحوي فوائد جمة لكن يريد تطوير نفسه ، جزاك الله خيرا

    ردحذف
  12. انا ISTJ المقال مضحك جدا، انا روتيني للغاية لكني لن امنع احد من تغيير شيئ فالروتين يخصني فقط، اي انني لن أمانع تغيير مكتب صديقي مقابل عدم العبث في مكتبي، كما ان اخر شي افكر فيه هو التدخل في امور عائلتي، افضل تركهم احرار التصرف مقابل ان لا يتدخل بي احد، احب السفر وليس التنقل في مكان الاقامة ....إلخ هناك الكثير من المبالغة في المقال إلا انني اعلم انه ترفيهي ولا غير واقعي.

    ردحذف
  13. كيف افرق بين isfj و istj؟

    ردحذف
  14. أزال المؤلف هذا التعليق.

    ردحذف

  15. أسللوبك في السخرية و النقد يجذبني بشدة

    ردحذف